- ربط العلوم التجريبية بالوحي لتصبح هذه العلوم وسيلة لتعظيم الخالق سبحانه وتعالى.
- تكوين بيئة حاضنة وصحبة صالحة تعين على الثبات.
- تكوين مجتمعات ولقاءات مباشرة في بعض الأماكن لتفعيل الجانب العملي التطبيقي.
- ربط الأجيال بمعلمين قدوات، ليكونوا مرجعًا لهم.
- تمكين الآباء من إيجاد مربين لأبنائهم.
- إمداد المختصين في مختلف التخصصات، أصحاب الصبغة الإسلامية الواضحة.
- إحياء دور الذكور والإناث بما يريده الله تعالى.
- توظيف مهارات المدّرسين وتجديد الحس الدعوي بتحمل هم الأجيال.
- توسيع دائرة نشر الخير للمجتمع عن طريق البرامج عن بعد.
- وقاية الجيل من المدخلات الغربية (الداخلية والخارجية).
- إقامة سبل ترفيه مباحة.

- يعتمد التعليم في مؤسسة جيل على أساليب التعلم التفاعلي المباشر والشعب الصغيرة التي تتيح للطالب الارتباط بالمدرسين، لتمكينهم من الاقتداء بالقدوات الصالحة.
- في مؤسسة جيل البناء العلمي المتدرج منذ الطفولة حتى المراهقة إلى مرحلة الشباب، بمقررات ومناهج تعليمية خاصة من إعداد قسم الشؤون التعليمية .
- أسلوب تعليمي شمولي يجمع بين دراسة العلوم الشرعية ودراسة العلوم التجريبية، وبين حفظ القرآن الكريم وحفظ السنة المطهرة وحفظ المتون العلمية.
- الجمع بين القضايا النظرية والقضايا المهاراتية لدى الطلاب.
- مؤسسة ذات رسالة تبث في مختلف بلاد العالم لتفعيل دور الجيل وبيان أهميته وإعادة ترميم مستقبل الأمة عن طريق إصلاح جيلها.
- تسعى مؤسسة جيل لتغطية كافة حوائج الجيل وشؤونه من الجوانب الفكرية، الروحية، التربوية، العلمية، الترفيهية والتفاعلية والارتباط بالقدوات وكل ما يتعلق بالأجيال.
- تكاليف ورسوم مرنة وسهلة في متناول الطلاب بمختلف ظروفهم، مع إتاحة خيار التقسيط وإعانة الطلاب ذوي الاحتياجات والصعوبات المادية.
- عمليات التقويم الأخلاقي والإرشاد الطلابي الخاص الفردي بما يناسب كل طالب، بحيث تكون جلسات إصلاحية للطلاب وذلك لعلاج أي مشاكل يعاني منها الطالب.
- بناء مجتمعات تحمل رسالة المؤسسة ويتم بنائها في الجانـب الدعـوي بشكل تدريجي حتى تؤدي الرسالة في أي مكان تقيم فيه وفي أي دولة.
- تدشين مسابقات سنوية ونصف سنوية بمكافآت وحوافز واستضافات لكبار المشايخ والدعاة في مختلف الدول العربية.